ميناباي تقدم حلول رقميه جديده للدفع والاستثمار MenaPay
مشروع MenaPay هو أحد المشاريع القائمة على تقنية البلوكتشين التي تهدف إلى توسيع الحدود في مجال المدفوعات في منطقة الشرق الأوسط، وجعل العملات الرقمية عملة شائعة لإجراء التعاملات اليومية في حياة الفرد العادي.
توفر مينا باي حلاً بديلاً للدفع لاكتساب السكان اللذين لايملكون حساباً مصرفياً وتحقيق الدخل منهم للتجار في الشرق الأوسط وإفريقيا
يرى مشروع MenaPay أن طرق الدفع التقليدية (فيزا وماستركارد والدفع النقدي وغيرها) ليست كافية على إبراز نفسها كطرق دفع عالمية حقيقية، وبالرغم من نجاح نظام الدفع النقدي، فإن الطبيعة المركزية لأسواق المال وإعتمادها على عدد قليل من المؤسسات قد أدت إلى ارتفاع التكاليف و تشكك عدد كبير من الناس في النظام بأكمله.
من جهة أخرى, أخفقت عمليات الدفع الأحدث مثل الدفع بواسطة عملة البيتكوين وغيرها من حلول التشفير المبتكرة الأخرى لأنها مكلفة وتشمل رسوم معاملات ضخمة وليست مجدية لاحتياجاتك اليومية في الدفع مثل الشراء من محلات البقالة ودفع ثمن سيارة الأجرة والخدمات الأخرى التي تتم بشكل يوم
باختصار هو مشروع يمثل بوابه دفع غير مركزيه مثل الباي بال ولكن الباي بال مركزي ويعاني الكثير من صعوبه التعامل معه اما منصه مينا باي فقد قدمت الحلول والتسهيلات لسهوله التعامل وتسهيل الحصول على المدفوعات عبر شبكه البلوكتشين الغير مركزيه
منصة MenaPay هي عبارة عن بوابة إلكترونية ستقدم نظام دفع يتيح التعامل بـ العملات الرقمية عبر الإنترنت بين العملاء والتجار والمؤسسات المختلفة بواسطة تكنولوجيا البلوكتشين. وسيكون الغرض الرئيسي من هذا المشروع هو تسهيل المعاملات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
تتمثل رؤية مشروع MenaPay في إنشاء موقع إلكتروني على شبكة الإنترنت وتطبيق قائم على الهاتف المحمول يتيح خيارات الدفع بالعملات الرقمية في مواقع إلكترونية مختلفة وسيدعم اللغة العربية على لوحة التحكم الخاصة بها
يرى مشروع MenaPay أن طرق الدفع التقليدية (فيزا وماستركارد والدفع النقدي وغيرها) ليست كافية على إبراز نفسها كطرق دفع عالمية حقيقية، وبالرغم من نجاح نظام الدفع النقدي، فإن الطبيعة المركزية لأسواق المال وإعتمادها على عدد قليل من المؤسسات قد أدت إلى ارتفاع التكاليف و تشكك عدد كبير من الناس في النظام بأكمله.
من جهة أخرى, أخفقت عمليات الدفع الأحدث مثل الدفع بواسطة عملة البيتكوين وغيرها من حلول التشفير المبتكرة الأخرى لأنها مكلفة وتشمل رسوم معاملات ضخمة وليست مجدية لاحتياجاتك اليومية في الدفع مثل الشراء من محلات البقالة ودفع ثمن سيارة الأجرة والخدمات الأخرى التي تتم بشكل يومي.
وتهدف منصة MenaPay إلى تغيير الوضع الراهن عن طريق جلب بعض الحلول لهذه المشاكل بحيث تكون متوافقة مع قوانين الشريعة الإسلامية، باستخدام تكنولوجيا البلوكتشين لإنشاء عملة موحدة لاستخدامها في المعاملات اليومية وعبر الحدود. وهذا سيوفر للمواطنين من أكثر من 20 بلداً والبالغ عدد سكانها أكثر من 400 مليون فرد، عملة رقمية مشتركة وستمكّن المنطقة من الانتقال إلى عملة حديثة، رقمية وآمنة. وسيكون مقر الشركة في مدينة دبي بالإمارات العربية.
قام فريق MenaPay بتصميم رمزين مميزين للنظام البيئي داخل المنصة. الأول هو MenaPay والآخر هو MenaCash. من المفترض أن يكون MenaPay رمزًا تشاركيًا سيتم استخدامه لجمع الأموال في مرحلة الطرح الأولي للعملات (ICO) وسيتم استخدامه لاحقًا لتوزيع 75٪ من الأرباح لحاملي الرموز. ولحل مشكلة التقلبات في سعر الرمز، سيقوم الفريق أيضاً بإنشاء رمز MenaCash، والذي سيتم استخدامه في المعاملات اليومية.
سيتم دعم رمز MenaCash بالدولار الأمريكي وستكون قيمة الرمز الواحد بـ 1 دولار أمريكي. وسيضمن ذلك أن يكون التجار قادرون على إجراء عمليات سحب من منصة MenaPay دون مخاطر تقلبات الأسعار. كما ستوفر منصة MenaPay حلولاً سهلة الاستخدام مثل استخدام المحافظ من على أجهزة الحاسوب أو الموبايل، كما ستدعم المنصة دمج التطبيقات اللامركزية، وستوفر لوحة تحكم للإدارة وعرض التقارير للتجار، وجميعها مزودة بواجهات مستخدم مدعومة باللغة العربية تضمن التكيف بين الجمهور المستهدف.
أكدت الاميرة السعودية الدكتورة هنادي احمد خضر على إمكانيات MenaPayوكيف تتناسب مع برنامج رؤية السعودية 2030 وهو برنامج تنمية طويل الأجل يسعى إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز التنمية المتكاملة للأمة. وعلقت الأميرة الدكتورة هنادي قائلةً: “إن رؤية المملكة العربية السعودية 2030، تهدف إلى الأفضل في جميع المجالات، ويحاول سمو ولي العهد محمد بن سلمان توفير أفضل الفرص للمملكة العربية السعودية لتصبح على رأس الدول الرائدة، ولهذا السبب فإنني أتوقع منMenaPay تحقيق نجاح كبير، حيث إنهاتتوافق مع تعليمات الدين الإسلامي وقيمتها مدعومة بالدولار الأمريكي”.
تقدم “مينا باي” بوابة الدفع الأولى ولوحة معلومات التجزئة بما يتوافق مع التمويل الإسلامي ، وتقدم نموذجًا تجاريًا ثوريًا لمنطقة الشرق الأوسط من خلال تحويل أكثر من 20 ألف مقهى إنترنت إلى نقطة بيع لمستخدمي الهواتف الذكية.
هذا النموذج التجاري الجديد هو مصدر دخل جديد إلى جانب نشاط المتاجر الفعلية. يقود نموذج العمل الجديد الذي قدمه مينا باي بدء واستمرار التحول الرقمي في المنطقة مع شبكة الموزعين والشراكات الجديدة.